سبحة نجد
صُممت هذه السبحة المستوحاة من الابواب النجدية وارتباطها بطابع المنطقة وخصال أهلها، حيث يبرز الباب النجدي في أبهى حله ليستقبل الضيف ويُلفي بفيء جماله على المار منه تبرز الأبواب النجدية في شتى ملامح الحياة اليومية.
المزيد من المعلومات2,299.00 ر.س
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
قبل 6500 سنة شق هذا الحجرُ الفاتنُ طريقهُ من بلاد فارس وحضارةِ ما بين النهرين إلى أرضِ مصر، فاعتلى مجوهرات الفراعنة وزادَ بريقها فعلاً ولمعاناً بريقاً فوقها. سحرٌ أزرق تكسّر متوجّه فكشف في داخلهِ عن ألفِ سماءٍ وسماء لا تستقر، فتارةً يخضبُّ حمرةً كوجنتي فتاةٍ خجول، وتارا يخضرُّ كربيعٍ ثائرٍ بين أرجاء قصيدة، فهاهو نزار قباني يكتبُ رحلة ويغنى قائلاً: وأبحرُ من جزرِ اللازورد.. أرسو في جُزرِ الأرجوانِ. فردّ عليه محمود درويش: وهذا السرابُ يؤدي إلى النهوند.. وهذا السكون يؤدي إلى اللازورد.
تأتي سبحة نجد من قومش بعدد 33 خرزة مشغولة يدويًا بمقاس 10 ملم، مع لمسات نقوش نجديّة من فضة 925. تتمتع هذه السبحة بضمان مدى الحياة على الخيط والخرز، لتضمن لك تجربة مثالية واستخدامًا طويل الأمد. كما يتم تغليفها بطريقة مخصصة للإهداء، مما يجعلها الهدية المثالية للأحباء.